بالأمس القريب قُتل أحد علماء الضلالة المسمى (محمد سعيد رمضان
البوطي)، وقد فرحت بذلك كما فرح بذلك أيضا
أهلُ التوحيد والإيمان.
ذلك الضال صاحب المواقف المؤسفة ، الذي ظل طوال عمره حربا
وعدوا لأهل التوحيد و للسلفيين فى الوقت الذي كان مناصراً لأهل البدع و الصوفيين القبوريين
ولذلك الطاغية حافظ الأسد و أعوانه و أبنائه.
ومع شديد الأسف تسمع من جهلة المسلمين من يقول بخسارة الأمة
لموت واحد من علمائها كالبوطي.
فأنا هنا أقول بفرحي بموت مثل هذا الرجل.
كما فرحت من قبل بموت الشعراوي و الطنطاوي و غيرهم من أهل
البدع و الضلالات.
أقول هذا إثباتا لموقفي و ليس شماتة فيه ، و الله سبحانه و
تعالى أسال أن يثبت قلبي على دينه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.