وقع
لبس عند بعض الإخوة الكرام بعد طرح موضوع ( تصنيف
المرشحين - ظني ) المعروض أدناه
ولرفع
ذلك اللبس أقول :
1- هذا
التحليل إن جاز تسميته تحليلا ، لا يتجاوز حد فهمى أنا مع تقصيرى الشديد ، ولا
أزعم أني أوتيت من علم الجرح و التعديل ما يؤهلني لفعل ذلك ، ولكن ينطق مثلى حين
يسكت الكبار.
2-لم أقصد مطلقاً بتقديم الاستاذين عمر سليمان و عمرو موسى
فى التقدير العام ، تأييدي لهما أو لأحدهما ، بل كل ما فى الامر أن هذه النتيجة
جائت – فى ظني – مطابقة للواقع المشاهد بين الناس ، والذى لايخفى على الكثير – فى ظني
– ممن يعيشون فى هذا البلد العزيز الغالي.
3-وضحت فى مقالين يسبقان هذا المقال، أني أنا شخصيا ، ومع
وجود بعض المؤخذات على الاستاذ حازم أبو اسماعيل ، إلا أني أرى أنه أقرب الناس
لتلك الولاية العامة ، فأرجوا أن يعلم ذلك .
4-الى الان لم يتم الإعلان الرسمي بترشح الاستاذ عمر
سليمان أول تلك القائمة.
|
إضافة تسمية توضيحية |
محاولة لإنشاء مُدونة على نهج السلف الصالح ، لإظهار الحق الذي قد يخفى أحيانا بعمدٍ ، وأحيانا بغير عمدٍ. علماً أني أَعتقد أنَّ السَّلفية منهج أُمة ، وليست حِزباً ولا جماعة لأفراد. روى الآجري في (الشريعة) واللالكائي في (شرح أصول الإعتقاد) بإسناد صحيح ، أن الإمام أبا بكر بن عيَّاش رحمه الله (توفي 191هـ) سُئِلَ: مَنْ السُّنِّيُّ ؟ فقال :(( الذي إذا ذ ُكِرَتْ الأَهواء لم يتعصَّب لشيءٍ منها )).
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الأربعاء، 4 أبريل 2012
تصنيف المرشحين - ظني
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.